الثلاثاء، 20 ديسمبر 2011

لن أبتسم !


يروى أن صلاح الدين الأيوبى فى حضرة معلمة نور الدين محمود كان يروى حديثا عن الرسول صلى الله علية وسلم و كانت نهاية الحديث أبتسامة من الرسول علية أفضل الصلاة و السلام و كان يجب على من يروى هذا الحديث ان ينهية بأبتسامة سنة عن الرسول الكريم و ليروية تماما كما رواة المصطفى , روى صلاح الدين الحديث و لكنة لم يبتسم كما هو متبع فتعجب الحضور و سألوا صلاح الدين لم لم تبتسم ؟ فقال اأبتسم و الأقصى أسير ؟ تذكرت هذا الحوار بعد أن أصبح مشهد الفتاة التى تم تعريتها راسخا فى ذهنى و لا يفارقنى ليل نهار , بالطبع أنا لست صلاح الدين الأيوبى ولا حتى يمكن ان اتشبة بة على الأطلاق , لكنى أقسم باللة العلى العظيم أستحى ان أبتسم الأن و لن أبتسم حتى تسترد هذة الفتاة شرفها مرة أخرى ممن سلبوها إياة والله على ما أقول شهيد.

هناك تعليقان (2):

  1. ان كان هذا حالك من تعرية امرأة وسحلها فماذا عن كشف العذرية والاغتصاب هذه الفتاة لانها صورت لكن ماخفي عنا أعظم وأظلم
    ماذا لو كان مايقال عن اغتصاب الفتايات وتعذيبهن حقيقي ؟؟ أعتقد أن الابتسامة ستفارقنا سنين وليست الابتسامة فقط فسيلازمنا العار أعواما اذا صمتنا

    ردحذف
  2. لا أعتقد ان الناس ستصمت بعد الأن

    ردحذف